أوباما يزور مدرسة.. ويقول للتلاميذ: جئت لأننى مللت الإقامة ف

قام الرئيس الأمريكى الجديد باراك أوباما بزيارة مفاجئة لإحدى مدارس واشنطن، ترافقه السيدة الأولى ميشيل أوباما، ووزيرة التربية آرن دانكن.
وخلال الزيارة قال الرئيس الأمريكى للتلاميذ: «جئنا إلى هنا لأننا مللنا الإقامة فى البيت الأبيض، ولأننا أردنا أن نراكم، فنحن فخورون بما أُنجز فى هذه المدرسة، ونريد أن نتأكد من أننا سنحقق هذا النجاح فى كل أنحاء بلادنا».
ثم قرأ أوباما قصة حول الخطوات الأولى للإنسان على سطح القمر فى عام ١٩٦٩، بعدها سأل التلاميذ إذا كانوا يرغبون فى أن يصبحوا رواد فضاء فى المستقبل، فرفع تلميذ واحد يده،
وقال آخر إنه يريد أن يصبح رئيسًا، فأجابه الرئيس: «أعتقد أنك تستطيع أن تصبح رئيسًا».. وسأله تلميذ آخر لماذا أراد أن يصبح رئيسًا.. فرد أوباما: «حتى أتمكن من مساعدة الناس».
وتحدث الرئيس الأمريكى عن تجربته مع التدخين.. وقال: «منذ دخول البيت الأبيض لم ألمس أى سيجارة»، لكنه لم يقل صراحة إنه توقف عن التدخين نهائيًا، ورغم أنه لم يشاهد وهو يدخن إلا مرات نادرة فإن سيرته تؤكد صعوبة إقلاعه، خصوصًا أنه سبق أن تعهد بعدم التدخين عندما يدخل البيت الأبيض، ثم عاد وقال: «إنه من الصعب الإقلاع عن هذه العادة بعد عقدين من الزمان».
وفى الوقت الذى يحاول فيه أوباما الإقلاع عن التدخين أنتجت شركة فى نيكاراجوا، أحدث سلعة تجارية فى سلسلة سلع تستغل شعبية الرئيس الجديد وهو سيجار «أوباما»، وتستخدم «جراندا سيجارز»،
وهى شركة صغيرة مقرها فى شمال نيكاراجوا، حيث تزدهر صناعة التبغ، أوراق شجر محلية وكوبية فى التصنيع اليدوى لسيجار مكتوب عليه بخيط ذهبى «أوباما ٤٤» للاحتفاء بالرئيس الأمريكى الـ ٤٤، وأشار مدير الشركة ميجول راميريز إلى أن «التوزيع فى تصاعد.. السيجار يباع لزيادة الهوس بأوباما ونحن نريد الاستفادة من هذا».

تسلم ايدك يا منى
بس اعتقد ان هوا زى اللى قبله وزى اللى بعده برده
سياسه امريكا مش هتتغير

» مبارك يزور مدينة رشيد
» مللت الانتظار
» من يدخل هنا يزور الكعبة كل يوم
» هل يشعر الميت بمن يزور قبره؟
» القبر ينادى كل يوم خمس مرات ويقول.................