ســاعديني أن أحبـك أكــثـر و أكثــر كــي أســـتطـيـع إبــداع الطـمــوح و الشــوق و التــطلـع الدائــم ،
مــشتــاق إلــى كتــابة عـيـنـيـكِ قصــيـدة و لكنــني مــا زلـــت الــملــم مـفـرداتــي و صــوري مـن أكــمـام الــورد وصــفـاء الـدمـــوع و خضــرة الــزرع و دجــى اللــيل ، لعلــي اوفــق في رســم لــوحة لـم تـخطر بـبـال فـنـان و لــم تـداعب مـخـيــلــة شـــاعر لأن عـيـنـيـكِ جديــرتــان بمـا هـو أصفــى و أجـمــل و أعـمـق و لكي يكـون للحيـــاة أعمــق معنــى و لكــي يـُسعد المــرء بــالحيـــاة فـعلــيـه أن يحــاول أن يــجــد ذاتـــه ......