[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت >

السلامـ, عليكمـ, و رحمة اللهَّـ, و بركاتهـ,
[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 44_39540

صبآح \ مسآء e]الخير ]
[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 413189954864078208

اليومـ, جآتنى فكرة رائعة
احببت ان اقدمها لكمـــ,
يا رب تعجبكمــ,ــ
[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 744707254394168427

كل يوم اقدم لكمـ, قصة للاطفال
جديدة و تكون مفيدة و هادفة لنعلمها لاطفالنا
و مصدرها هيكون :
قصة قرأتها من قبل , او سمعتها
او من موقع من الانترنت
و ان شاء الله تعجبكمـ, و نستمتع بها
ارجو ان تنال اعجابكم
و ارجو التثبيت .و التقييم
[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 9426694422046108019

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 9426694422046108019

جميل اوى يا نوسة

فكرة رائعة
ابتدى انتى يا قمر واحنا معكى

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 22926

جميلة اوى يا نوسة
ياريت والله انا بموت في القصص والحكايات

y0y0 كتب:: جميل اوى يا نوسة
ده انتى الى جميل يا قمرايه

فكرة رائعة
ابتدى انتى يا قمر واحنا معكى
اوك حبدء ويارب الفكره تعجبكم

لولا كتب:: جميلة اوى يا نوسة
ياريت والله انا بموت في القصص والحكايات

الكل يا لولا بيموت ف القصص والحكايات

وحنزل اول قصه اهو منى ليكى

القصة الاولى ,

< العقل فى التفكير و الرب فى التدبير >

فى يوم من الايام كمثل العادة يستيقظ العصفور من نومه
يذهب ليحضر الطعام لاولاده و هو متأكد ان الله سيرزقه بالخير و الوفير
و ان الله سيعيده الى بيته سالما لاولاده
فخرج ليحضر الطعام
و فى الطريق وجد يمامة ضعيفة لا تستطيع الطيران
و تريد الذهاب لتأتى بالطعام لها
فقال لها يا يمامة يا صغيرة اين أتى بالطعام لأولادى ؟
فقالت له : سمعت ان يوجد حديقة لمزارع طيب يترك حديقته يأكل منها العصافير و الطيور
فقال لها اين هى ؟ فقالت له انا اعرف انها بقعة خضراء حول صحراء تبعد عن هنا بمترات قليلة
فقال لها انا يمكننى مساعدتك و احملك على جناحى و نطير سويا و نذهب هناك
فقالت له انا موافقة , ذهبا معاً فوجدا الصحراء و كادا قد يموتان عطشاً
فاخذا يطيرا بأقصى سرعة لإجاد هذه البقعة الخضراء
و عندما كان يحمل العصفور اليمامة رأت شيئا اخضر من بعييييييييد
فقالت له اهبط هنا حيث المكان الاخضر
فهبطا ... فكانت حديقة مثمرة رائعة ... اكلا و شبعا و اخذا يبحثان عن ماء ليشربا
فوجد العصفور برميل ماء لكن الماء فى اقصى القاع
اخذا يفكران ماذا يفعلان ....!
فبعدت اليمامة عدة اميال . ثم ءأتت بحجر كبير و انزلته فى البرميل
فعلت الماء مقدارا صغيرا ...... فتلقى العصفور الفكرة و ذهبا ليأتوا بأحجار كثيرة
و انزلوها فى البرميل فارتفعت الماء كثيراً و اخذا يشربان
ثم اخذا طعاما وفيرا لاولادهما وماءً كثيرا و أرجع العصفور اليمامة
و شكرته كثيرا و قالا الحمد لله على نعمة العقل
حقا .. العقل فى التفكير و الرب فى التدبير .

اتمنى ان هذه القصة نالت اعجابكمــ,
انتظرونى غداً للقصة القادمة ان شاء الله

احلى حاجة انها نصيحة بطريقة جميلة
للاطفال عشان احكيها لمهند
ظبطينا كل يوم

تسلم ايدك يا قمر

لولا كتب:: احلى حاجة انها نصيحة بطريقة جميلة
اه يا لولا عجبتنى علشان كده
للاطفال عشان احكيها لمهند
احكيهالو يا حبيبتى وابقى تعالى احكهالى انا كمان قبل النوم
ظبطينا كل يوم
من عيونى

تسلم ايدك يا قمر
نورتى يا قمرايه

نورت يا مور
ويارب القصه تكون عجبتك ولو عندك اطفال تحكهالهم

اعجبنى مرورك جدا و اسعدنى
نورتونى و سعيدة دا لان القصة اعجبتكم
********************************
القصة الثانية ,

< الفواكه و الخضراوات >

كان فى مرة ولد اسمه محمود
كان يلعب مع اصدقائ فى الحديقة
و قبل ان ينزل من بيته امه قالت له خذ معك الطعام و الخضراوات ربما تجوع و حتى تحسن اللعب
فقال لها لا يا أمى انا لا اريد ان آكل و انا لا احب الخضراوات
و عندما انتهى اصحابه من اللعب كل ولد اخذ يأكل الا محمود
و قال لهم انا لا اريد ان آكل الآن
و اثناء عودة محمود الى بيته شعر بالتعب الشديييييد
أخذ سند على شجرة
فقالت له الشجرة : ما بك يا بنى العزيز
فقال لها انا اشعر بالتعب الشديد و اشعر بهبوط
فقلت له الشجرة : اقطف تفاحة من على ربما تشعرك بالتحسن
قال لها : لا ايتها الشجرة انا لا احب ثمارك ولا احب الخضراوات و الفاكهة
فغضبت الشجرة كثيرا و قالت له اذهب بعيدا
و عندما رجع الى البيت و هو فى قمة التعب امه اعطته بعض السلطة
قال لها لا لا ابعدى عنى بهذا الطبق لا احبه
و اخذ يبكى من شدة التعب خلال الاسبوع الكامل
و عندما عرف ان يقام مسابقة فى كرة القدم قال انا اريد المشاركة يا امى
لكن انا متعب و لا استطيع الجرى
فقالت له خذ هذا الطبق الغنى بالفواكه و الخضراوات و ستشعر بالراحة
فقال لها لا احبه , فقالت خذ و ستعرف مدى قيمته
و عندما اكله كله
شعر انا بحالة صحية رائعة
و اشترك فى المسابقة و فاز الفريق كله
و هذا بفضل الخضراوات و الفواكه

اتمنى ان هذه القصة نالت اعجابكمــ,
انتظرونى غداً للقصة القادمة ان شاء الله

تسلم ايدك يا نوسه

تسلم ايدك

نورت يا ميدو

نورت يا ماجيك

القصه الثالثه

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 6Pg81528

جميلة اوى القصة يا نوسة

بجد التوبيك ده كله جامد

انا بحب قصص الاطفال اووووووووى

تسلم ايدك يا قمر

لولا كتب:: جميلة اوى القصة يا نوسة
ده مرورك انتى يا لولا الى جميل
بجد التوبيك ده كله جامد
ميرسى ليكى يارب يعجب الكل
انا بحب قصص الاطفال اووووووووى
اكيد مهو انتى لسه طفله هههههههههههههى
تسلم ايدك يا قمر
تسلمى انتى يا قمرايه

القصة الرابعه ,

< حكمة نملة >
[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 3020587091036412051

كان ذات يوم سيدنا سليمان المعروف بحكمته و انه يسمع الطير و الحيوان كان يمشى فى طريقه .
فوجد نملة سوداء تتحرك ببطئ شديدتبحث عن طعام يومها
فأخذها سيدنا سليمان و قال لها : كم حبة تأكلين فى اليوم ايتها النملة الصغيرة ؟ فأجابت بخوف : ثلاث حبات يومياً
فأخذها سيدنا سليمان و وضعها فى اناء ووضع لها ثلاث حبات و اغلقه بإحكام , و جاء اليوم التالى وجد النملة اكلت حبة واحدة ! فسألها لماذا لم تأكلين الثلاث حبات ؟
فأجابت : عندما كنت حرة كان الله يرزقنى و كنت لا اخاف ان يُمنع عنى الطعام ,
لكن عندما احبستنى هنا شعرت انك لم تأتى ثانية
فأكلت حبة واحدة لأوفر الباقى
فقال سيدنا سليمان : سبحان الله العظيم الرزاق .
[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 846699411785419525

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 846699411785419525

اتمنى ان القصة نالت اعجابكم
و دخلت عقول اطفالكم
انتظرونى فى قصة قادمة ان شاء الرحمن
[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 1443228940481328591

جميلة اوى القصة يا نوسة

واحلى حاجة في القصص الحكمة الجميلة

السهلة على الاطفال انا بحفظهم عشان احكيهم لمهند

لولا كتب:: جميلة اوى القصة يا نوسة

واحلى حاجة في القصص الحكمة الجميلة

السهلة على الاطفال انا بحفظهم عشان احكيهم لمهند

نورتى يا لولا ويارب القصص كلها تعجبك

القصه الخامسه

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > ChildrenStory10

تسلم ايدك يا قمر على القصة الجميلة

كملى يا نوسة انا بحب القصص دى

لولا كتب:: تسلم ايدك يا قمر على القصة الجميلة
تسلمى انتى يا لولا

كملى يا نوسة انا بحب القصص دى
من عيونى يا قمرايه

تسلم ايدكى يا انوسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس

بجد جميييييييلة اوى

هحفظهم بقة علشان عيال المستقبل

عطر الندي كتب:: تسلم ايدكى يا انوسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس
تسلمى يا نوده

بجد جميييييييلة اوى
انتى الاجمل

هحفظهم بقة علشان عيال المستقبل
اه احفظيهم كويس قوى

القصة السادسه,

<
ليلى و الذئب >

كان ذات مرة ليلى الصغيرة ذات الرداء الاحمر

اعطتها امها بعض الطعام لتذهب الى جدتها المريضة و كانت دائما تقدم الام
لـليلى بعض النصائح و هى تسير فى الطريق

و
تقول الام الى ابنتها احذرى من الذئب فهو شرس

و
اسلكى الطريق و لا تنحرفى يمينا او يسارا و كان رد البنت دائما سمعا و طاعا يا امى
!

و
فى طريقها الى منزل جدتها رآها الذئب و هو وراء الشجرة .. و قال فى نفسه قد حاااان
وقت الغداء

و
ذهب الى ليلى و قال لها ايتها البنت ذات الرداء الاحمر معكى طعام شهى و لذيييذ الى
اين انتى ذاهبة به ؟!

فقالت البنت امى قالت لى الذئب شرس لا تكلميه

فقال لها لا انا لا ءاكل الانسان بل آكل الحيوان فقط
.

فأطمئنت و قالت له انى ذاهبة الى جدتى المريضة لاعطى لها الطعام الذى احمله
فى الحقيبه .

فقال اين هو بيت جدتك ؟ فأجابت انه عند اخر الحديقة

فقال لدى فكرة لماذا لا تأخذين بعض
الزهور لجدتك ؟

فقالت فكرة لكنى سأتأخر ..!

فقال لها انا اعرف طريقا مختصرا بعد ما تقطفين الازهار سيرى من هذا الطريق
ثم اسلكى يمينا ثم يسارا ستجدين نفسك عند بيت جدتك ..

و
لكن فى الاصل هذا الطريق اطول لكنه قال هكذا حتى يذهب لبيت جدتها اولاً .. و نسيت
الفتاه ما قالته امها من نصائح عديدة مفيدة ..

و
اخذت تقطف الزهور و ذهب الذئب لجدتها العجوز
.....

و
عندما طرق الباب قالت الجدة من بالباب قال بصوت رفيع انا ليلى يا جدتى

قالت الجدة ادخلى يا بنتى الباب مفتوخ

لكن وجدت الجدة انه الذئب فأخذت تجرى ثم دخلت الدولاب حتى تختبئ من الذئب,
ثم لبس الذئب ملابس الجدة و نظارتها حتى لا تعرفه ليلى

و
بعد وقت طويل طرقت ليلى الباب

قال الذهب بصوت رفيع من بالباب

قالت ليلى انا يا جدتى

فقال الذئب ادخلى فان الباب مفتوح

دخلت ليلى و قالت : صباح الخير يا جدتى كيف حالك اليوم

الذئب : حمداً لله انا بخير اين الطعام فانا جوعانة

ليلى : تفضلى يا جدتى انه حساء لذيذ

لكن لماذا يا جدتى عيناك كبيرتين

الذئب : حتى اراكى جيدا يا حبيبتى

ليلى : و لماذا اذناك طويلتين هكذا

الذئب : حتى اسمعك جيدا

ليلى : و لماذا فمك كبير هكذا

الذئب : حتى استطيع اكلك جيدا

خافت ليلى الصغيرة و اخذت تصرخ

و
على الباب سمعهم صياد

دخل المنزل وجد ليلى و معها الذئب ضرب الذئب على رأسه فأغمى عليه

لكن لم تتوقف ليلى عن البكاء سألها الصياد لماذا لم تكفى عن البكاء
؟

قالت له انه اكل جدتى

سمعتها الجدة فخرجت من الدولاب و قالت لها انا بخير يا
ليلى

فأخذ الصياد الذئب ثم قال : الذئب كان جوعان صحيح ؟! ففتح بطنه و وضع طوباً
ثم خيط بطنه و قال

هكذا شبع ثم اخرج الذئب من البيت

و
ندمت ليلى على انها لم تستمع لكلام امها و اتصلت بها للاعتذار

و
اخذوا يأكلون الحساء

اتمنى ان القصة نالت اعجابكم

اكيد اتغيرت عما كنتو تعرافوها بس

هى
كانت تُحكَى لى هكذا

اكيد علشان فرق الزمن

احسن حاجة انهم كلوا الحساء في الاخر
كنت هزعل على الاكل اووووووى لو كان جراله حاجة

تسلم ايدك يا نوووووووووووووسة على القصة الجميلة

نورتى يا لولا ويارب تستفادى من القصص دى وتحفظيها علشان تحكيها لمهند

القصه السابعه
وفاء صبي

كان ولد صغير اسمه إبراهيم
يلعب مع مجموعة أولاد
بعمره.
عندما
رأى كرة ملونة وسط الحشائش، فأسرع ليلتقطها، لكنها انطلقت مبتعدة وكأن أحد
جذبها بقوة بخيط لا يرى، وتوقف متعجباً، ثم لما رأى الكرة
تتوقف ثانية جرى إليها،وجرت الكرة أمامه، صارت الكرة تجري
بسرعة والولد إبراهيم يجري بسرعة أكبر ليلحق بها ويمسكها.
وفجأة ..
سقط الولد إبراهيم في بئر عميقة ولم يستطع الخروج
منها.
أخذ إبراهيم يصيح لعل
أحداً يسمعه ويخرجه غير أن الوقت مر وحل الليل وإبراهيم وحده في البئر حاول الصعود على جدرانها لكنها كانت ملساء
وعالية ومبتلة، وحاول أن يحفر بأظافره في جدرانها ولم يقدر على شيء .. فترك نفسه يتكوم داخل البئر
ويبكي ..

في هذه الأثناء كان رجل يمر وهو راكب على حصانه، حينما
سمع صوت البكاء فاقترب قليلاً قليلاً، واستمع، ونظر، لكنه
لم ير أحداً
دهش الرجل وحار كثيراً فيما
يفعل، البكاء يأتي من باطن الأرض، فهل هو جني يبكي؟ نعم لعله جني حقاً، وهتف الرجل هل يوجد أحد هنا؟
وبسرعة صرخ إبراهيم من داخل البئر .. أنا ..
نعم .. أنا .. هنا وسأله الرجل هل أنت إنسان أم جني؟
أسرع إبراهيم يجيب صائحاً: أنا إنسان .. ولد .. ولد .. أرجوك أنقذني.. هنا .. هنا .. أنافي بئر
هنا ..

وانطلق يبكي .. فنزل الرجل عن حصانه، ودنا ببطئ وهدوء، وهو
يتلمس الأرض بيديه ويبحث بين الحشائش، وكان يتحدث مع الولد
لكي يتبع صوته حتى عثرت أصابعه بحافة البئر وبسرعة رفع
قامته ليأتي بحبل من ظهر الحصان، فهتف الولد: أرجوك يا عمي
لا تتركني .. أنقذني أرجوك.
وأجابه الرجل، لا تخف سأجلب حبلاً به
أسحبك إلى فوق..
وهكذا جلب الحبل ورماه إلى الولد الذي تمسك به بقوة، فسحبه الرجل وصعد
به إلى الأرض، وبعد أن استراح
الولد قليلاً أركبه الرجل لكي يوصله إلى أهله، الذين شكروه كثيراً على حسن صنيعه.
ومضت الأيام
والأسابيع والشهور والسنين، ونسى إبراهيم ذلك اليوم المخيف في حياته،وقد كبر إبراهيم كثيراً حتى صار شاباً قوياً وسيماً، وأخذ يعمل
بالتجارة، فيقطع المسافات
الطويلة.
وفي إحدى سفراته الطويلة، كان مع أفراد
قافلته قد ناموا في استراحة بعد يوم سفر طويل، لكن حين
استيقظ وجد نفسه وحيداً، وقد تحركت قافلته، ولم ير أي أثر لها،فتعجب، وتساءل: أيمكن أن يكونوا قد تعمدوا تركه؟؟ وهكذا مضى سائراً على
قدميه سيراً حثيثاً، محاولاً السير في طريق قافلته، غير
أنه وجد نفسه تائهاً في صحراء لا نهاية لرمالها.
أخذ يسير ويسير، وقد بقى لديه
قليل من ماء وطعام عندما رأي غير بعيد عنه شيئاً مكوماً،
فرفع سيفه وتقدم إليه، وهو يتساءل بينه وبين نفسه ( هل سمعت صوتاً ينادي؟)
وتقدم أكثر إليه، وعندئذ سمع صوتاً يصيح ( النجدة .. أنقذوا
عجوزاً يموت .. ) وتعجب إبراهيم، فمن جاء بهذا العجوز إلى
هذا المكان؟ .

حين وصل إليه، وجده وهو يكاد
يموت، فأسرع ينزل قربته من كتفه
ويقربها من فم العجوز المرتجف ويقول
له:

خذ
ياعم .. اشرب .. فليس في قربتي غير هذا القليل من الماء
فرد العجوز بصوته المرتجف بعد أن شرب
واستراح:

بارك الله فيك يا .. ولدي.. وأخرج
له بقايا خبز لديه، وقال له: كل يا عم .. كل هذا الخبز القليل لتقوي
به..

فتناوله
العجوز ودفعه إلى فمه وقال: جزاك الله خيراً .. أيها الشاب
الطيب ..

وسأل إبراهيم: ولكن كيف وصلت إلى
هذا المكان، المقفر في هذه
الصحراء القاحلة وأنت في هذه الحال؟رد العجوز :

حظي الذي
أوصلني إلى هذا المكان، وحظي الذي جعلني في هذه الحال. حين سمع الشاب إبراهيم الرجل، أخذ يفكر أنه يتذكر هذا الصوت.. إنه يعرفه .. وردد: أنا
أعرفه.. لابد أني أعرفه.. وكان العجوز ما زال
يتكلم:

لقد تلفت ساقاي في حريق شبّ فيبيوت القرية، وبيت أهلي منها منذ زمن .. وصرت أتنقل على ظهر فرسي
البيضاء.. وكنت الآن في طريق إلى أهلي وبيتي، لكن قطاع
الطرق أخذوا فرسي ورموني للموت هنا..

وسأل متعجباً: ولم يرقوا لحالك
ويعطفوا عليك؟فأجابه العجوز: لا تعمرالرحمة قلوب الجميع يا
ولدي..

فجأة سطعت
الذكرى في رأسه، وتذكر الرجل الذي أنقذه من البئر، يوم كان
صبياً صغيراً، هكذا انزاح الضباب وظهر وجه الرجل.. وهتف في نفسه: ( هو .. هو .. إنه هو .. ) وسأله العجوز: ما لك يا ولدي
؟فأجابه الشاب إبراهيم
بسرعة :

إنه أنت .. نعم أنت هو .. حمداً لله وشكراً .. هذه غاية
عطاء الله لي..
وسأله العجوز : ماذا حدث لك يا ولدي
؟وسأله إبراهيم : هل
تذكر يا عم . أنك قبل سنين كثيرة
أنقذت ولداً صغيراً ساقطاً في بئر؟في البداية لم يتذكر
الرجل، لكنه سرعان ما تذكر هو الآخر تحت وصف وإلحاح الشاب إبراهيم.. وقال له
إبراهيم:

الحمد لله إنك تذكرت .. أنا هو يا عم .. أنا إبراهيم الذي
أنقذته..

الشاب
إبراهيم حمل الرجل العجوز على كتفيه وهو عطش وجائع وانطلق
يسير به ويسير وهو يقول:

سأسير بك ما دمت قادراً على السير حتى أوصلك إلى بيتك أو أموت وحين وصلوا إلى قرية العجوز، تجمع الناس حولهما
مكبرين العمل الذي قام به إبراهيم ورأوا فيه كل معاني
الإنسانية والوفاء...

تسلم ايدك على القصة الجميلة يا نوسة
ظبطينا من القصص دى

تسلمى يا سكر

لولا كتب:: تسلم ايدك على القصة الجميلة يا نوسة
ظبطينا من القصص دى
تسلمى انتى يا لولا ومن عيونى حظبتك

DOLLY كتب:: تسلمى يا سكر
تسلمى انتى يا دوللى واحفظيهم بقى علشان تبقى تحكيهم لميزو

القصه الثامنه
الفراشة الصغيرة

لم تتخيل الفراشة الصغيرة أنها ستبتعد عن منزلها هذه المسافة ... همست لصاحبتها ، يجب أن نعود ، أمي نبهتني ألا نخرج من المزرعة .. تعالت ضحكات الرفيقة : جبانة ، اعلم انك جبانة .. هيا .. تعالي سأريكِ زهرة عذبة العطر

حاولت ألا تستجيب لنداء رفيقتها لكنها لا تحب أن يقال عنها جبانة ، انطلقت مع رفيقتها حتى وصلتا لزهرة تفوح منها رائحة طيبة .. تمايلت الفراشة إعجابا برائحة الزهرة ، وتلك الألوان الجميلة التي تزين صفحاتها ، نعم يبدو عسلها طيب الطعم .. نظرت الفراشتان لبعضهما وانطلقتا كصاروخ موجه لقلب النبتة ، وانغمستا بين ثناياها تلتهمان قطع العسل المتناثرة بين زوايا حبيبات الطلع بنهم وشره ... نسيت الفراشة الصغيرة نصيحة أمها : إياك الابتعاد عن حدود المنزل ، إياك الاقتراب مما لا تعرفين أصله .. نسيت كل شئ إلا طعم حبيبات العسل ..

بينما استغرقتا بالتهام طعامهما المفضل سادت السماء ظلمة غريبة .. رفعت الفراشة الصغيرة رأسها بعد أن انبئتها قرون الاستشعار بخطر قريب ، ورأت الكارثة .. أوراق الزهرة ترتفع بهدوء ، هدوء شديد في محاولة لضم فراشتان حسناوان اكتشفتا انهما ضحية فخ نصبته الزهرة لهما لتكونا وليمة دسمة لمعدة جائعة !!

حاولتا التملص لكن الأوراق تضيّق الخناق عليهما حتى بات الموت وشيكا .. بدأ الاستسلام يدب فيهما إلى أن مُدّت ورقة صغيرة في قلب الزهرة تمسكتا بها جيدا لتنقلهما لجانب بعيد عن الخطر .. بتعب نظرت الفراشة الصغيرة لمنقذها ، كانت أمها ، ابتسمت بتعب شاكرة ، كان آخر ما سمعته من أمها : خبرتني جاراتي الفراشات أنكما ذهبتما باتجاه آكلة الحشرات ، فلحقتكما .. باتت تستسلم للنوم ولسانها يردد بثقل : أخر مرة يا أمي .. آخر مرة

للللله جميل يا ننوس وده جزاء اللى ميسمعشى كلام مامته قصه جميله تسلم اليادى يا استاذه

ايه القصص الجميله دى دنتى شكلك زوقك عالى جدا فى انتقاء القصص فنانه والله ممتازه

فى كل شىء الله يسعدك ويمتعك بالصحه والهناء ذي مبتسعدينا بكل ما هو جميل ومميز

وخوشى بينا على الجديد هننتظر بكره بفارغ الصبر إن شاء الله

وسكتة شهر زاد عن الكلام وصباحك فول يا مولأتى

وإلى العلا فى سبيل المجد يا فراشة منتدانى وربيعه يا ننوس لكى منى كل الود والإحترام

لكبير شخصك المميز جدا دمتى بووووووووووووووووووووود لكى منى

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 741275_l

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 741275_l

[] كل يوم قصة لاطفال [] < ارجو التثبيت > 202

لا ينْتحرْ الا المتَفائِلُونْ..
المتفائلُونْ الذينَ لَمْ يَعُودُوا قادرِينْ
علىَ الاستْمرارْ فيِ التَفَاؤُلْ.
أمَا الآخرُونْ، فلماذا يكُونْ لَهُمْ مبررْ للمَوتْ
وهُمْ لايَمْلِكُونْ مبرراً للحَياةْ ؟!!

نورت يا محمد ويارب القصص تعجبكم

القصه التاسعه ,

< جحا و البيضة الذهـ,ب
>

كان ذات مرة جحا الفقير و زوجته يجلسان يفكران فى عمل حتى يرفع من
دخلهم .
فقالت الزوجة : هيا نشترى دجاجتين و نأخذ بيضهما و نبيعه فى السوق
.... سوف نكسب مالاً
و بالفعل راحا يشتريان الدجاجتين
.
و بعد اسبوع راحا ليروا ما وضعوه من بيض
.
وجدوا شيئاً عجيباً ! وجدوا بيضة ذهب بين البيض
اندهشا و لم يفكرا فى الامر
و راحا ليبيعوها فى السوق
و بالفعل اعطتهم مالاً
وفيرا
و فى الاسبوع الاخر وجدوا بيضة ذهب اخرى

و كل اسبوع يجدوا بيضة ذهب و يذهبوا ليبيعوها ليأخذوا المال الكثير و
يكونوا اغنياء .
فقالت الزوجة نبيع الدجاجتين و نقول انهما يوضعان بيض
ذهبى و نأخذ منه مالاً كثيرا و نصبح اغنياء .
لكن جحا قال : لا انا لدى
فكرة اخرى انتظرى لترى
اخذ سكيناً و قال نفتح بطن الدجاجتين و نأخذ كل البيض و
نبيعه و يصبح معنا مالا اكثر .
و قبل ما تنطق الزوجة بكلمة
ذبح الدجاجتين و فتح بطنهم و المفاجأة الكبرى
لم يجد اى بيض بل وجد احشاء الدجاج
و قالت الزوجة : الدجاج
يوضع بيض و هو حى
و هكذا خسرا الدجاج و البيض
بفضل عبقرية جحا الفاذة

اتمنى تكونوا قد استمتعتوا بقصة جحا الطريفة اليوم

و فى يوم آخر ان شاء الله لنا لقاء

جميله خالص يا قمر
يله ميزو مستنى القصه الجايه

الله يا نوسة على القصص

بجد جامدين تسلم ايدك يا قمرررررررررررررر

» شاب يغتصب اخته يوم راس السنه(ارجو التثبيت)
» يوم عصيب قادم لامحاله(ارجو التثبيت)
» كيف تصبح كاتب قصة مبدع (ارجو التثبيت)
» 100 سنة من سنن الحبيب صلى الله عليه و سلم(ارجو التثبيت)
» لا فيروسات بعد اليوم ارجو التثبيت من المشرفين