WWW.DODY.MSNYOU.COM

احنا منتدياااااااااات دودي احلي شباب وبنات مصر كلها
يلا اكتب اسمك والباسورد ومضعيش وقت

WWW.DODY.MSNYOU.COM

احنا منتدياااااااااات دودي احلي شباب وبنات مصر كلها
يلا اكتب اسمك والباسورد ومضعيش وقت

WWW.DODY.MSNYOU.COM
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

WWW.DODY.MSNYOU.COM

الصداقة هي الحب ولكن بلا أجنحة!

 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد نسيم
مشـــــــــــــــــرف قسم المواضيع المميزه
مشـــــــــــــــــرف قسم المواضيع المميزه
محمد نسيم


ذكر
عدد الرسائل : 2545
تاريخ الميلاد : 30/09/1984
العمر : 39
الحالة : طنش تعيش تنتعش!‎
Loisirs : أنا من يحمل في حوانبه قلب نابض بكل الحب بكل المودة بكل الصفاء يبحث عن قلب يخلص له ويكون معه وفيا لا يعرف الغش والخيانة هادئ .. ثائر .. عاقل .. مجنون ..شديد .. لين .. واقعي .. خيالي .. ورمانسي .. ولا ضد مجموعة من التناقضات في قلب لا يتحمل أي من هذه التناقضات لا يقبل القسمة على إثنين متمسكن بمبادئه وأهدافه مقاتل لتحقيها وسأحققها مهما كلف الأمر قلبي هو يدي ولساني وكل حواسي كلماتي هي ذخيرتي ومالي عاشق قبل ميلادي وإبان ميلادي وحتى وفاتي ولأنني عشقت أبيت إلى أن أبقى في العشق صغيرا وأكبر صغيرا وأموت صغيرا في العشق هذا ما يعرفه عن نفسه نسيم @ العشق
نشاط العضو :
لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء Left_bar_bleue88 / 10088 / 100لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 15/02/2010

لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء Empty
مُساهمةموضوع: لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء   لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء I_icon_minitime28/6/2010, 23:01


لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء Photo
لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء
الكائنات الخفيفة، الملونة كحديقة ورود فى عالم كئيب وقبيح وعدوانى، المعلقة فى فراغ هذا الكون كنجمة، النابضة دائماً كوريد فى القلب.. لا يحدها موت ولا تسعها حياة.
مَنْ الأبقى فى رأيك: سعاد حسنى.. أم هذه الدنيا؟!..
مَنْ الذى ينبغى أن يشبه الآخر: سعاد حسنى.. أم هذه الدنيا؟!
وإلى أيهما تنتمى؟!
يقول الناس إن سعاد «سندريلا»، وإنها تملأ الشاشة و«تفيض»، وإنها رمز لـ«البنت» وحلم لـ«الولد»، وإنها «وجه» مصر الذى يقابلك فى صحوك ونومك ولا تلتفت إليه.. لكنه أقرب إليك من صورتك.
يقولون إنها كانت ابنة خالصة، مخلصة، للطبقة المتوسطة، وجمالها كان عاديا، قريبا ومألوفا لجمهور هذه الطبقة، وظهورها أواخر الخمسينيات كان مواكباً لحراك سياسى واجتماعى تصدرته هذه الطبقة واستفادت منه أكثر من غيرها.. لكن الأهم أنها أعادت عبر أدوارها الجادة، والخفيفة فى آن واحد إنتاج صفات بنات هذه الطبقة: التحفظ إلى حد الصرامة والرغبة الطاغية فى الانفلات، أى التمرد على كهنوت الذكر، وبذلك لعبت دوراً فاعلاً فى تخفيف الطابع الميلودرامى لصورة البنت المصرية فى السينما، هذا الطابع الذى عززه انكسار وتخاذل بطلات فاتن حمامة.
ومنذ منتصف سبعينيات القرن الماضى وحتى منتصف الثمانينيات عبرت اختياراتها عن خوف من ضياع مكاسب المرأة فى مجتمع يتوزع بين «شرقيته» من ناحية، وانبهاره بالقيم والأيديولوجيات المستوردة من ناحية أخرى، لذا تحول نقاشها المرح إلى حزن دائم بلغ ذروته فى مقتل السندريلا «بهية» فى (المتوحشة) وانتحار «نوال» فى (موعد على العشاء).
وفى آخر أفلامها (الراعى والنساء) بدت «وفاء» واحدة من ثلاث نساء يتصارعن على رجل غريب، وتصدرت الكادر نجمة بوظائف ومواصفات جديدة هى «يسرا»، والمسافة شاسعة كما يبدو بين «وفاء» التى وضعها على بدرخان وراء يسرا، و«نعيمة» التى عاندت الجميع وتشبثت بحبها للمغنواتى حتى كسبت معركتها (حسن ونعيمة).
وخلال الثمانينيات قدمت سعاد عددا من الأفلام الفاشلة تجاريا رغم أهميتها الفنية، وقيل إن هذا الفشل أسلمها إلى حالة من الإحباط ثم الاكتئاب ثم العزلة، وأضيف المرض بعد ذلك ليتحول الأمر إلى قطيعة مع كل شىء. ويعتقد الكثيرون أن موتها كان انتحارا لهذا السبب، لكننى فى الحقيقة لا أراه انتحارا ولا اغتيالا ولا حتى موتا طبيعيا، بل جزءا من جوهرها البطولى.
لا تصدق أن سعاد حسنى ميّتة.. ولا تصدق أننا أحياء بدونها. هذا النوع من الكائنات يولد منك أنت: من الحب والرغبة.. من البهجة والأمل.. من التكشيرة والابتسامة.. من كل خلية فى جسمك. سعاد حسنى تولد منك وتتوغل فى روحك فتسيطر وتتسلط وتتسلطن ولا تجد ما تقوله لنفسك وأنت تتفرج عليها وهى تنط وتعاند وتخربش سوى: «مولاتى».
إن كان لابد من «موت» فهو كثير، ومألوف، وبلا هيبة: الحرب تأتى من كل ناحية، ومن لم يمت بـ«حرب» تكفلت به كارثة أو وباء. وإن كان لابد من «حياة».. فلتكن «سعاد حسنى». عشها واختبئ فى ابتسامتها. انجُ بتمثيلها من واقعك. اكذب وأقنع نفسك بأن هذه البنت كانت حبيبتك، والآن زوجتك، وغداً- عندما يختلط الطين بالزلال- ستولدان معاً.
يقول الناس: ماتت!
ويقولون: ماتت غدراً، ماتت معذبة، مهانة، بعيدة عن مكانها ومكانتها، فتحول موتها إلى لغز.. إلى جزء من الطابع الأسطورى لحياتها.
كم عاماً مضت على «غيابها»؟.. تسعة!.. تسعون!.. تسعمائة!.. لا يهم: أنا وأنت زائلون.. وسعاد باقية بأعمالها.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yoyolove
عضو مـــــاسي
عضو مـــــاسي
yoyolove


انثى
عدد الرسائل : 1180
تاريخ الميلاد : 24/08/1994
العمر : 30
الحالة : مجنونه شويه
Loisirs : مش عارفه
نشاط العضو :
لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء Left_bar_bleue60 / 10060 / 100لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 11/06/2009

لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء   لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء I_icon_minitime29/6/2010, 03:59

لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء 619978
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا سعاد ميّتة.. ولا نحن أحياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة السندريلا سعاد حسنى
» عشق بدائى / د.سعاد الصباح
» الفنانة سعاد نصر تحلم بموتها
» جواد عربي / سعاد الصباح
» صور للجميله سعاد حسني (السندريلا)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
WWW.DODY.MSNYOU.COM :: ~*¤ô§ô¤*~ قـــســـــم الأفــــــــلام ~*¤ô§ô¤*~ :: منتدي اخبار النجوم-
انتقل الى: