تم إغلاق قضية حنان ترك وذلك بعد جولات كثيرة تناولتها مختلف وسائل الإعلام بحثا عن إمكانية عودة المياه إلى مجاريها بين حنان ترك وزوجها خالد خطاب خاصة وأن هذه المرة تختلف عن كل مرة لأنها كانت الطلقة الثالثة!
وتبارى الكثيرون في اللجوء إلى فكرة استعانة حنان بمحلل حتى تعود لزوجها، إلى أن ظهر مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعه، معلنا انتهاء الجدل المثار بالفتوى التي أصدرها لصالح حنان والتي تفيد بعدم وقوع الطلقات الثلاث، لتعود حنان إلى زوجها مرة أخرى.
قالت ترك: عودة الحياة مرة أخرى مع زوجي كانت تحتاج إلى فتوى حاسمة بعد أن تردد عدم إجازة طلاقي خلال المرات الثلاث، وقد جلست أكثر من ساعتين مع الدكتور علي جمعة والذي أكد لي عدم صحة "الطلقات الثلاث" التي استنفدها خالد لعدم توافقها مع الشريعة.