WWW.DODY.MSNYOU.COM

احنا منتدياااااااااات دودي احلي شباب وبنات مصر كلها
يلا اكتب اسمك والباسورد ومضعيش وقت

WWW.DODY.MSNYOU.COM

احنا منتدياااااااااات دودي احلي شباب وبنات مصر كلها
يلا اكتب اسمك والباسورد ومضعيش وقت

WWW.DODY.MSNYOU.COM
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

WWW.DODY.MSNYOU.COM

الصداقة هي الحب ولكن بلا أجنحة!

 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب

اذهب الى الأسفل 
+20
snow white
نور عينى
Boody
الدلوعه وبس
merooo
ساسو
el awady
elzohorvip
bosy cat
الزعيم
نهي
لوجين
lolo17
baby dreams
على البرنس
dolly
3arabawy
AyOyA.ZAmAlEk
do2do2a
mido2008
24 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5
كاتب الموضوعرسالة
mido2008
مشـــرف قسم الاهـــــــــــــــــــلى
مشـــرف قسم الاهـــــــــــــــــــلى
mido2008


ذكر
عدد الرسائل : 6172
تاريخ الميلاد : 03/10/1989
العمر : 34
الحالة : وحــــيــــد
نشاط العضو :
قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Left_bar_bleue85 / 10085 / 100قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 26/02/2008

قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Empty
مُساهمةموضوع: قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب   قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 I_icon_minitime27/2/2008, 06:00

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

استعدوا للحيره واتمنى منكم المتابعه للنهايه
اولا للامانة القصة منقولة
نبدء بالجزء الاول


تتحرك قدماي ببطأ.. أريد ان اصل ولا اريد.. أنا خائفة من مقابتله.. 5 سنوات وهو من نصيبي خائفة ان التقي به..


خمس سنوات وانا في عمر الزهور, بنيت حياتي معه, تخيلت كيف ستكون, كيف سأتكلم معه, وكيف سأعترف له عن كل ما بداخلي.. كنت في عمر ال12 حين تقدم والده الي..
كانت اللحضة الحاسمة, أعلم بأن خلف هذه الجدران الشخص الذي سيكون نصفي الاخر وشريك حياتي..
قبل ان تطرق والدتي الباب, أفتتحت على وسعها وخرجت منها امرأة في الاربعينات من عمرها, هذه هي زوجة خالي وأم شريك حياتي, التي عانقت والدتي عناق طويل, بعدها بدأ البكاء والنحيب, دموع الفرح والاشتياق بسبب الفراق الذي دام 12 عام..
ومن ثم ذهبت والدتي لتضم والدتها التي كانت تقف على مقربة منا وهي مصدومة لرؤية ابنتها التي كانت تنتظرها ليالاً عدة, تعد نجوم الليل تنتظر أن ترى وجهها به.. كان عناق الام وابنتها موقف لا تستطيع كلماتي ان تنصاغ لتبين لكم الصورة الحقيقة لتلك المقابلة, تخيلوا انتم فراق دام 12 عام؟ ومن ثم ذهبت والدتي لتعانق اخاها او بالاحرى والدها الذي رباها على يديه, وكانت الدموع هي سيدة الموقف..



عانقتهم انا بدوري وكانت دموعي تحرق خدي مع اني لا اتذكر من محياهم شيئا, فهم رحلوا عنا وأنا بعمر لا يتجاوز الخمس سنوات.. ولكنهم يبقوا عائلة خالي الوحيد..


في تلك اللحضة سمعت صوت وقع اقدام من مكان مرتفع جمد اطراف قدمي وسرت في جسدي رعشة لا اعلم لماذا, هل هذا هو اللقاء الذي انتظرته 5 سنوات؟ هل هذا اللقاء الذي خططوا له.. رفعت رأسي ببطأ لاراه يهب بالنزول من اعلى الدرج وهو ينهال على والدتي بعبارات الترحيب, هذا هو نعم هو لان قلبي أخبرني بذلك, كانت مرسومة على شفتيه أبتسامة عذبة حزينة, لا اعلم لماذا اطلق عليها حزينة ولكنها خيلت لي كذلك..


حين وصل الدرجة الاولى وأصبحت قدماه على الارض, أي انه على نفس الارض التي اقف عليها كانت لدي رغبة في ان اركض اليه واضمه, ولكني اعلم بأن هذا لن يحدث الان.. أستغفرت الله من فكرتي هذه..


آتى بالقرب من والدتي, ضمها الى صدره, وقبلها على جبينها وعلى خديها وكانت عيناه تتلألأ بالدموع, تحدثى قليلاً, ولم افهم من حديثهما شيئاً فقد استغليت الفرصة لكي أنظر الى وجهه..
تحرك ببطأ وها هو يقف امامي, كانت عيناي قد اشتبكت بعينيه ولكن حين أصبح أمامي طأطأت رأسي بحياء معهود مني..


نائل: كيف حالكِ يا أبنة عمتي, وحمداً لله على سلامتكم, كنا بأنتظار وصولكم منذ زمن؟
عجباً كيف استطاع ان ينطق بكل هذه الكلمات بدون ان يسحب نفسه.. لم اعر الموضوع اهتمام ورددت عليه..
نسرين: أنا والحمد لله بخير, سلمكَ الله, وهذه ارادة المولى عز وجل ان نصل اليكم في هذا اليوم وليس من قبل ست سنوات..
أبتسم في وجهي ثم تمتم نائل: الحمد لله على كل شئ..



ذهب عني, علمت بعدها بأن أنفاسي كانت محبوسة لاني اطلقت تنهيدة, حمداً لله الكل كان منهمك في السؤال عن احوال والدتي وعن امورنا في بلدنا والا كانوا سيسمعوا تنهيدتي..
بعد عدة دقائق كنا جالسين, دخلت فتاتين الى البيت الكبير, كانا يتحدثا بصوت مرتفع وكأن نقاش حاد كان يدور بينهن وحين أصبحن في الصالة التي نجلس بها توقفا عن الحديث وكأن الكلام قد هرب منهن.. أستعانتي بذاكرتي افادتني فهذه المتوسطة بالعمر هي حنان في ال14 من عمرها والاخرة هي جنان في ال13.. حين دخولهن والدهشة على وجوههن بدأوا بنثر الحلويات على رؤوسنا بمناسبة وصولنا من السفر وبمناسبة لقائنا بعد 12 عام .. لا اعلم اهي عادة لدينا نحن العرب نثر الحلويات ام ماذا؟
بنات خالي كانوا متشوقين للحديث معي, كنت اشعر بذلك من ننظراتهن المتلهفة والخجلة, شعوري كان في محله لانهم تقدموا الي وجلسوا بالقرب مني وبدأوا بسؤالي عن سفرتي التي اوصلتني واخيراً اليهن وعن احوالي وعن مديتنا..


عدة دقائق مرت علينا ونحن لم نتوقف عن الحديث, دخلت ابنة خالي رانية عمرها ال17 عام اكبر مني بشهرين التي تذكرتها على الفور فهذه هي توأمي التي ياما تكلمت معها على الهاتف عن كل شئ رغم البعد الذي بيننا.. كانت تلحقها نادية ال18 عام.. الم تتعجبوا كل فرد من عائلة خالي لديه اسم مشابه والفرق بينهم سنة فقط..
أخذى حقيهما في الترحيب والبكاء, لا الومهن.. جلسن بالقرب مني بعد ان دفعت رانية حنان وجنان عن طريقها وعلى وجهها ابتسامة مشرقة.
قال نائل بحماس الذي كان يجلس على حافة الكرسي الذي تجلس عليه جدتي: سأتصل بوائل اقسم بالله بأنه لن يصدق..
وائل هذا الاسم اتذكره؟ هذا الذي تكلمني والدتي عنه دائماً لم اره عجباً, اين هو.. وائل عمره 20 سنة, نائل يصغره بسنة فقط, وائل هو اكثر شخص في العائلة تحبه والدتي وهو ايضاً, ذلك لانها هي من ربته في بداية خطواته, وتعلق بها اكثر من والدته واتى اليوم الذي هاجروا فيه.. ولم تره منذ ذلك الحين الا بالصور.. لا اطيل عليكم..
ابو وائل (علي) اي خالي: اتصل به يا بني وبشره فهو اكثر منا شوقاً لعمته.. يتنظرها منذ زمن.
كانت هذه الكلمات فعالة مما جعلت والدتي تنظر الى الهاتف الذي امسك به نائل بلهفة تنتظر صوته من الجهة الاخرى..
وائل صوت دافئ يبعث الطمأنينة في القلب: الووو
نائل: السلام عليكم وائل هيا اصحى من النوم يا اخي.. مفاجأة تنتظرك في البيت.. اقسم بالله لن تصدق.
وائل وصوته يبين به النوم والملل: منذ متى وانت صاحب المفاجأت؟ هيا قل ما لديك, ماذا هناك في البيت؟
نائل بصوت مرح: سأقووول, عمتي قد وصلت الينااا.. تعال بسرعة فهي بأنتظارك..
وائل بعد صمت دام ثواني معدودة لم تيردد واغلق الهاتف في وجهه فهو ليس مستعد لان يسمع هذه الاكذوبة من الصبح.. عمتي التي انتظرتها كل هذه سنوات تأتي الان هاه.
الهاتف له ميزة بأن الجميع يستطيع سماع ما يقوله الطرف الاخر (سبيكر).. أتصل نائل مرة اخرى بأخاه.
نائل بقليل من الغضب الذي بان على صوته: وائل قبل ان تغلق اقسم لكَ برب العرش عمتي هنااا ونسرين أيضاً.. رفع عينيه الي وهو يقول اسمي فاصتدمت عيناه بعيناي فأنزلت رأسي بسرعة.. وهو اكمل: صدقني ولو مرة في حياتك يا اخي..
وائل بعدم تصديق: اعطيني اياها لاحدثها؟
اول كلمة نطقت بها والدتي بهمس وفي صوتها نبرة مخنوقة: بني
وائل ونبرته تغيرت تماماً عن نبرة صوته السابقة, كأنه كان يهدد بالبكاء, ثواني ثم قال: أنا قادم يا امي.


اغلقوا الهاتف وكلنا غرقنا بصمت لم يدم طويلاً بسبب اقتحام اجمل شخص رأيته في العائلة كان رامي الطفل الاصغر لعائلة خالي عمره 8 سنوات.. كان قادم من المدرسة ووجهه محمر بسبب التعب, هكذا تبين لي من خلال مسكه لحقيبته وسحبها ورائه كأنه متسول..


اطلقنا ضحكة جميعنا عليه.. من مفاجأته تركت حقيبته على نصف الطريق بين الصالة الاولى والثانية وتقدم ببطئ وهو ينظر تارة الي و تارة لوالدتي ومن ثم قال وكأنه تذكر أين شاهدنا من قبل (في الصور طبعاً) عمتي ونسرين اليس كذلك؟
والدتي وهي تفتح يدها اليه, لتعجله بالقدوم الى حضنهها الدافئ, ركض اليها وضمها, والدتي قبلته بدورها.. ثم افلت نفسه بعد ان اخذ حقه من والدتي وتقدم الي ببطئ وحضنني فجأة وقبل خدي, شعرت في تلك اللحضة كم حنونة ومتماكسة هي عائلة خالي الحبيب..


دقائق من تواجد هذا الفتى الذي غير جو البيت بأكمله وتعالت الضحكات فيه سمعنا صوت رجولي..


- أحم.. احم نحن وصلنا؟




يتبع....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://beams.forums1.net

كاتب الموضوعرسالة
انوس
مشرفه قسم الموضه والازياء المصريه والعالميه
مشرفه قسم الموضه والازياء المصريه والعالميه
انوس


انثى
عدد الرسائل : 8629
تاريخ الميلاد : 11/07/1985
العمر : 39
نشاط العضو :
قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Left_bar_bleue30 / 10030 / 100قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 30/06/2009

قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب   قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 I_icon_minitime12/4/2010, 02:10

نهاية الجزء الـ 38


قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 46


كانت تحاول أن تبعده بيديها

ضربته على صدره,

حاولت جاهدة أن تبعد وجهه عن وجهها

صرخت به:وائل أبتعد عني,

حين أبتعد,

ضربته على وجهه

نظر اليها وجسده كله ينبض بحبها

قال بصوت مرتجف نادماً: أ أ أن أنااا أسف نسرين...

نظرت اليه بغضب و حزن لثوان وبعدها التفتت عائدة

أوقفها,

ولكنها بغضب حاولت أن تحرر يدها

قالت وهيَ تنظر لعينيه بألم وقسوة: أترك يدي وائل,

أبعدت نظرها عنه: لا أريد رؤيتكَ الأن,

فـ بحق السماء هلا تركت يدي؟؟؟

وائل بألم: أسمعيني فقط,

والله لم أقصد ما فعلت,

أعترف بأنني أخطأت ولكن من حبي الشديد لكِ,

برجاء أكمل: نسرين لا تفعلي بي ذلك,

تعلمين بأنني لا أستطيع أن أتحمل غضبكِ

نسرين وهيَ تحاول جاهدة أن تفلت يدها راحت تصرخ بوجهه:

وااااااااااائل أترك يدي,

كيف تتوقع مني أن أسامحكَ...؟

بربكَ من تراني...؟

أحدى الفتيات اللواتي عرفتهن في حياتك؟؟؟

وائل بصدق: أقسم لكِ, أقسم لكِ لم ولن أراكِ سوى ملاكي,

نسرين حاولي أن تفهمي,

مشاعري تغلبت علي,

أرجووووك أفهميني فقط...!

لم تستطع أن تسامحه, ولن تسامحهه خصوصاً في هذه اللحظة,

لذا لما لا يتركها وقد تسامحهه لاحقاً...

قالت بصدق: حسناً سأحوال أن أفهمكِ,

ولكن أترك يدي الأن, أريد أن أعود...!!!

أفلتت يدها وراحت بسرعة تبتعد عن المكان بأكمله


+*+*+
+*+
+

كانت الوحيدة التي تمنت أن تكون هذه السنة خيراً عليها

تفاجأت بـ بدايتها التعيسة,

بطلتنا رانية,

التي كانت جالسة في أحدى الألعاب

التي تتكون من عربات صغيرة تدور لمدة عشر دقائق...

لم ينتبه أو يشعر أحداً بوجودها,

فـ كانت تجلس في أحدى العربات تبكي

على كل شئ:

على نفسها,

على أحمد,

على موسى,

على حضها العاثر, والذي لا يأبه أن يتغير,

ما الذي فعلته يا ربي لأعاقب هكذا؟؟؟

الأصوات لم تتوقف فلم يسمع أحداً ندائها,

أخرجت رأسها من العربة

والدموع تنهمر من عينيها قالت:

كل عام وانتَ بخير أبي

كل عام وأنتِ بخير أمي

كل عام وأنتِ بخير جدتي

كل عام وأنتِ بخير عمتي

وصارت تردد أسم أسم

وهي تشهق ببكائها

لا تعلم وكأنها بذكر أسماءهم,

تحاول أن تجمع كم شخص يحبها في هذه الدنيا,

عل الحزن الذي في قلبها يتركها ولو للحظات

/////
////
///
//
/

كيف له أن يجروء,

لقد وَثقتُ بهِ, وأمي كذلك...!

أن الرجال كلهم متشابهوون,

تفكيرهم منحصر على أمراً واحد فقط...!

أين الحب البريئ الذي تحدثَ لي كثيراً عنه..!؟

كانت نسرين كي تبعده عن تفكيرها وعن ما فعله للتو,

رفعت الهاتف تتصل بوالدتها,

فـ لقد أنساها هذا الفتى حتى والدتها,

كم تحبه ولكن كم تشعر بأنها تكرهه الأن...

على الطرف الاخر,

كانت والدتها التي قالت بلهفة: نسررررين؟

يا أبنتي لما لم تتصلي بي,

كم حاولت أن اتصل بكم ولكن الشبكة

ثم لما هاتف وائل مغلق؟؟؟ هل بكِ شئ؟؟؟

نسرين لا تدري لما فجأة دمعة أنزلقت من عينيها,

قالت بشوق و هيَ تشعر بتأنيب الضمير: أمي؟ كل عام وأنتِ بخير,

لا تقلقي نحن بخير,

كنا منشغلين فقط... كيف حالكِ؟؟؟

وأكملت محادثتها مع والدتها ثم جدتها,

أرسلت تهنئتها للجميع ولم تتوقف عن الأتصال...

لأنها كانت تشعر بأن وائل يلحقها بصمت...

أتصلت برانية التي حين سمعت صوتها كرهت نفسها...

رانية وهي ما زالت تشهق ببكائها: أراكِ في الفندق بعد 10 دقائق نسرين أرجوووووووكِ... سأموووت...

نسرين بقلق شاركتها الدموع

(ما شاء الله هذه العائلة تعشق الدموع, حقاً لم أفهم سرهم بعد)

نسرين وهي تبكي: أسم الله عليكِ رانية لا تقولي ذلك.

أراكِ بعد 10 دقائق...

حين أغلقت الهاتف أستغربت أن وائل يهتم جداً لدموعها,

لما لا يقترب منها الأن ويسألها أو يواسيها؟

أنه لا يستسلم ابداً...!

ثم أنها لم تعد تسمع صوته...

التفتت, بعد ثوان شهقت: م م مـ ن أنت؟؟؟؟؟؟؟؟؟

***
**
*


لحقها وائل ولكنه بعد عدة خطوات عاد أدراجه,

فـ من المستحيل أن يكن بأستطاعته محادثتها الأن,

فـ هوَ متأكد بأنها لن تسمع منه أي شئ...

كان جالس على الكرسي نفسه,

ولكن أمامه لم يكن سوى خيال نسرين الذي رسمهُ عقله له...

ضرب على الطاولة بغضب وآلم: يا الله كم أنا غبي,

غبييييييييييييي,

كيف أسمح لنفسي,

وكيف أخون ثقة عمتي بي؟؟؟

ثم لم أفكر بغضب المولى عز وجل؟؟؟

أقبلهااااااااا...؟؟؟

ولم يكن بأرادتها بل أجبرتها؟؟؟

هل حقاً فعلت ذلك بـ نسرين؟؟؟

ياااااااااا اللهي!!!!!!!!!!!

سمع صراخ على بعد كبيراً منه,

لم يتوقف على أرجلهِ فقط,

بل توقف قلبه عن النبض للحضات!

وأنفاسه لم يعد يشعر بها...!

كان صوت نسرين,

وأن اخطأت أذنيه بسماع صوتها

فـ يستحيل لقلبهِ أن يخطأ ابداً





يتبع...............
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انوس
مشرفه قسم الموضه والازياء المصريه والعالميه
مشرفه قسم الموضه والازياء المصريه والعالميه
انوس


انثى
عدد الرسائل : 8629
تاريخ الميلاد : 11/07/1985
العمر : 39
نشاط العضو :
قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Left_bar_bleue30 / 10030 / 100قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 30/06/2009

قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب   قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب - صفحة 5 I_icon_minitime12/4/2010, 02:14

ميرسى كتير ليك يا محمد نسيم
بس للاسف ده اخر جزء نزلته الكاتبه
انا حتابعها واول ما تنزل اجزاء تانيه حتقلها ع الفور
ياريت تكون قريت القصه كلها اكيد حتعجبك
وشكرا لمرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة من اروع ماقرات ومحيرة مووت, قصة صراع مع الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 5 من اصل 5انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5
 مواضيع مماثلة
-
» اروع واجمل كلمات الحب التى قيلت
» صراع دولي على قاع القطب الشمالي
» شوية نكت على الصعايدة بس جامدة مووت
» بتقول الجملة دى لمين ( لعبة جامدة مووت)
» وفاة المفكر الكبير الدكتور مصطفي محمود بعد صراع مع المرض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
WWW.DODY.MSNYOU.COM :: ~*¤ô§ô¤*~ قـــســـــم الحـــــــب ~*¤ô§ô¤*~ :: القصص والروايـــــات الطويلــه-
انتقل الى: